هنيئا لمعلّم القرآن الذي اختار لنفسه هذا المقام السامي، وهنيئا لمن سخر أبناءه للتعليم أو التعلُّم في مثل هذه المشاريع القرآنية، وهنيئا لكل مُساهم ومُشجع في هذه المراكز الإيمانية القرآنية.
هنيئا لمعلّم القرآن الذي اختار لنفسه هذا المقام السامي، وهنيئا لمن سخر أبناءه للتعليم أو التعلُّم في مثل هذه المشاريع القرآنية، وهنيئا لكل مُساهم ومُشجع في هذه المراكز الإيمانية القرآنية.
لايوجد تعليقات